فرحة كبرى ومفاجأة سارة للسوريين.. هذه الفئة ستستقر في تركيا

فرحة كبرى ومفاجأة سارة للسوريين.. هذه الفئة ستستقر في تركيا سلط مقال في إحدى الصحف التركية الضوء على المستقبل الطويل الذي ينتظر اللاجئين السوريين في تركيا، متوقعاً أن يصبحوا، كغيرهم من الأتراك، مقيمين مستقرين. لقراءة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 2 في السطر التالي وفي المقال الذي أعده محمد ألغان، العضو السابق في حزب العدالة والتنمية، مع الباحث روج غيراسون، أشير إلى أنه من الصعب تحديد ما إذا كان السوريون سيتأقلمون مع السياسة التركية بنفس الحماس. وسيحاول العرب في تركيا تحقيق مطالب هويتهم على المستوى السياسي والاجتماعي. وأضاف: “من المتوقع أن يصبح اللاجئون السوريون من هذه الفئة السكان المستقرين في تركيا. لقراءة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 3 في السطر التال وبحسب المقال، فإن هناك أكثر من 5 ملايين سوري في تركيا، وهم مرشحون للاندماج في المجتمع العربي المستقر في هذا البلد، والذي يتراوح عددهم بين 2 و2.5 مليون. وأشار إلى أنه سيكون من الأفضل لتركيا أن تتخلص من تصور آخر التطورات في الدولة العثمانية على أنها خيانة، ومن الثقافة البدوية، والنقاشات حول اللاجئين السوريين، والصورة العربية، التي يمكن تلخيصها بالأثرياء العرب. دول الخليج. وبينما أدلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتصريح مهم فيما يتعلق بمصير اللاجئين الذين يعيشون في تركيا، فإنه وجه أيضا رسالة إلى أحزاب المعارضة في البلاد. وقال أردوغان: "نحن ننظر إلى قضية اللاجئين من منظور مختلف تماما، لكن يبدو أن أحزاب المعارضة في بلادنا تفتقر إلى التعاطف مع هذه القضية، وهو وضع مؤسف". وأضاف: "حتى أنه هدد بترحيل اللاجئين خلال الحملة الانتخابية إذا فاز في الانتخابات، ونعد بمواصلة استضافة اللاجئين كما فعلنا حتى الآن".