#عااااجل قرار تاريخي من الرئيس السوري “أحمد الشرع”لأول مرة منذ 54 عاماً الفرحة في قلوب ملايين السوريين كافة المحافظات السورية

#عااااجل قرار تاريخي من الرئيس السوري "أحمد الشرع"لأول مرة منذ 54 عاماً الفرحة في قلوب ملايين السوريين كافة المحافظات السورية #عااااجل قرار تاريخي من الرئيس السوري "أحمد الشرع"لأول مرة منذ 54 عاماً الفرحة في قلوب ملايين السوريين كافة المحافظات السورية لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي مصادر: تنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا وأكد القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، الأربعاء، أن أولويات سوريا اليوم ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة أفادت مصادر لـ"العربية" بتنصيب أحمد الشرع رئيساً للمرحلة الانتقالية في سوريا. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي يأتي ذلك فيما أفادت مصادر "العربية" بتأجيل مؤتمر الحوار الوطني في سوريا لعدم توافر الشروط لإشعار آخر. وأكد القائد العام للإدارة الجديدة في سوريا، أحمد الشرع، الأربعاء، أن أولويات سوريا اليوم ملء فراغ السلطة والحفاظ على السلم الأهلي وبناء مؤسسات الدولة والعمل على بناء بنية اقتصادية تنموية واستعادة سوريا لمكانتها الدولية والإقليمية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وقال الشرع خلال فعاليات مؤتمر إعلان انتصار الثورة السورية وسط حضور موسع من فصائل إدارة العمليات العسكرية وقوى الثورة السورية: "قبل بضعة أشهر تهيأت لي دمشق كالأم المتفانية ترمق أبناءها بعين المستغيث المعاتب وهي تشكو الجراح والذل والهوان تنزف دما وتكابر على الألم وتكاد تهوي وهي تقول أدركوا أمتكم!!"، وفق وكالة الأنباء السورية الرسمية. وأضاف أن ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي خطاب النصر وانطلقت في دمشق فعاليات مؤتمر "إعلان انتصار الثورة السورية"، وسط حضور واسع من فصائل إدارة العمليات العسكرية وقوى الثورة السورية، وفق ما أوردته وكالة "سانا" الرسمية. وأضاف الشرع: "كسرنا القيد بفضل الله، وحرر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان فكان النصر العظيم، الصفة المتعارف عليها في الحرب هي الخراب وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل". لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وتابع: "إن النصر لهو تكليف بحد ذاته، فمهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة، وإن ما تحتاجه سوريا اليوم أكثر مما مضى، فكما عزمنا في السابق على تحريرها فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها". ترأس قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع اليوم الأربعاء بقصر الشعب في العاصمة دمشق اجتماعا موسعا للفصائل العسكرية والثورية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وذكرت مصادر للجزيرة في وقت سابق أن الاجتماع سيتطرق إلى مسألة حل جيش النظام السابق وحزب البعث والجبهة الوطنية التقدمية، كما سيبحث حلّ جميع التشكيلات العسكرية والثورية والمدنية وضمها لهيكلية الدولة. وسيناقش تعطيل العمل بالدستور الحالي الصادر عام 2012، كما سيبحث تعيين الشرع رئيسا للبلاد خلال المرحلة الانتقالية، وتفويضه بتشكيل مجلس تشريعي يدير العملية الانتقالية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي كما سيشهد الاجتماع -وفق المصادر ذاتها- إعلان يوم الثامن من ديسمبر/كانون الأول من كل سنة يوما لانتصار الثورة ويوما وطنيا. وفي كلمة له عقب الاجتماع، قال الشرع إن "أولويات سوريا هي ملء فراغ السلطة، والحفاظ على السلم، وبناء مؤسسات الدولة، والعمل على بنية اقتصادية". لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وأضاف "كما عزمنا في السابق على تحرير سوريا فإن الواجب هو العزم على بنائها وتطويرها". وأردف "كسرنا القيد بفضل الله وحُرر المعذبون ونفضنا عن كاهل الشام غبار الذل والهوان فكان النصر العظيم.. النصر لهو تكليف بحد ذاته، فمهمة المنتصرين ثقيلة ومسؤوليتهم عظيمة". كما أكد أن الصفة المتعارف عليها في الحرب هي الخراب وسفك الدماء، غير أن نصر سوريا تحقق وملؤه الرحمة والعدل، وفق تعبيره. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي يشار إلى أن الشرع -وهو أيضا قائد هيئة تحرير الشام– كان قد عقد لقاء مع الفصائل العسكرية للثورة السورية بدمشق يوم 21 ديسمبر/كانون الأول الماضي، ناقش فيه شكل المؤسسة العسكرية الجديدة، وصرّح بأن جميع الفصائل ستدمج في مؤسسة واحدة بإدارة وزارة الدفاع في الجيش الجديد. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وبسطت فصائل المعارضة السورية في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024 سيطرتها على العاصمة السورية دمشق بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، لينهي بذلك 61 عاما من حكم حزب البعث و53 سنة من نظام عائلة الأسد. أعلن العقيد حسن عبد الغني، الناطق باسم إدارة العمليات العسكرية، في بيان رسمي اليوم، انتصار الثورة السورية، مؤكداً بدء مرحلة جديدة في تاريخ البلاد تقوم على أسس وطنية جديدة. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وقال العقيد عبد الغني خلال مؤتمر صحفي: “نهنئ شعبنا السوري العظيم بانتصار ثورته المباركة التي تجسد الشرعية الحقيقية الناطقة باسمه”، مشيراً إلى أن الثامن من كانون الأول سيُعتمد يوماً وطنياً تحتفي فيه سوريا بهذا الحدث التاريخي. وأعلن عبد الغني إلغاء العمل بدستور عام 2012، وإيقاف جميع القوانين الاستثنائية السابقة، مؤكداً أن المرحلة الجديدة ستشهد إعادة بناء مؤسسات الدولة وفق أسس جديدة. كما أعلن حل مجلس الشعب الحالي واللجان المنبثقة عنه، إلى جانب حل الجيش السابق وإعادة تشكيل الجيش السوري على أسس وطنية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وفي خطوة تهدف إلى إعادة هيكلة المنظومة الأمنية، أعلن عبد الغني حل جميع الأجهزة الأمنية التابعة للنظام السابق، بما في ذلك الفروع والميليشيات التي أُنشئت خلال الأعوام الماضية، مؤكداً أنه سيتم تشكيل مؤسسة أمنية جديدة تحفظ أمن المواطنين وتعمل وفق معايير وطنية شفافة. كما شمل الإعلان حل حزب البعث العربي الاشتراكي وأحزاب الجبهة الوطنية التقدمية والمنظمات التابعة لها، وحظر إعادة تشكيلها تحت أي مسمى آخر، مع تحويل جميع أصولها إلى الدولة السورية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وفيما يتعلق بإدارة المرحلة الانتقالية، أعلن العقيد عبد الغني عن حل جميع الفصائل العسكرية والأجسام الثورية السياسية والمدنية، ودمجها في مؤسسات الدولة. كما كشف عن تولي القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد خلال المرحلة الانتقالية، حيث سيقوم بمهام رئيس الجمهورية ويمثل سوريا في المحافل الدولية. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وأكد البيان أن رئيس الجمهورية المكلف سيقوم بتشكيل مجلس تشريعي مؤقت يتولى إدارة المرحلة الانتقالية، وذلك إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذ. لمشاهدة الفيديو هنا وكالات