ظلمت زوجي فتوفي بسبب القهر ولكن الله انتقم مني
أنا إمرأة جميلة بشهادة الجميع ، بعد تخرجي من الجامعة تقدم لي جاري الذي يعمل ضابطا بالقوات المسلحة ،
وافق أهلي على الفور حيث كانت أي فتاة في ذلك الوقت تتمنى الزواج بضابط الجيش لمكانته الإجتماعية.
زوجي كان طيبا وحنونا لم يقصر في أي شيء و كان يوفر لي كل ما أحتاجه وأنجبت له ولدا وبنتا.
والدي كان يعمل مديرا عاما في إحدى البنوك ، يعني حالته المادية ممتازة ،
كان لزوجي قطعة أرض تم منحه لها في الخطة الإسكانية بمدينة الفيحاء.
وفي يوم ما أخبر زوجي والدي بأنه يريد تأمين مستقبلي ومستقبل أبنائه بأن يبني لنا عمارة من خمسة طوابق في قطعة الأرض التي يمتلكها ،
لقراءة الجزء الثاني اضغط2⬇️