عاجل: رسائل عاجلة تصل للسوريين

عاجل: رسائل عاجلة تصل للسوريين واستغرب العديد من السوريين في تركيا ما قاله لهم موظف الهجرة والجوازات في المركز عند تحديث بياناتهم الكاملة. لمتابعة القراءة اضغط 2 في السطر التالي وبحسب الناشطين، قال المواطن السوري محمد البكرو، إنه أثناء قيام كماليك بتحديث بياناته، أخبره الموظف بالتقدم إلى مكتب الهجرة والجوازات بعد 10 أيام. حيث بدأت إدارة الهجرة والجوازات بدعوة فئات السوريين المتواجدين في تركيا إلى غرف الحماية المؤقتة بعد 10 أيام من تحديث البيانات في المركز. لمتابعة القراءة اضغط 3 في السطر التالي وهذا يدل على نيتهم تسجيل طلبات الهجرة إلى أوروبا من أجل توفير حياة أفضل لأنفسهم. تعد الضائقة الاقتصادية التي يواجهها السوريون في تركيا قضية حساسة ومعقدة تؤثر على حياة العديد من اللاجئين السوريين الذين يعيشون في البلاد. وهذه بعض النقاط التي تبرز هذا الألم: البطالة وصعوبة العثور على عمل: يواجه العديد من السوريين صعوبة في العثور على فرص عمل مناسبة في تركيا. غالبًا ما تكون الوظائف المتاحة في قطاعات ذات أجور منخفضة وظروف عمل غير مستقرة. الأجور المنخفضة: يعمل العديد من السوريين في وظائف منخفضة الأجر، مما يعني أنهم يعيشون في ظروف اقتصادية صعبة قد لا يتمكنون فيها من تلبية احتياجاتهم الأساسية. لمتابعة القراءة اضغط 4 في السطر التالي ارتفاع الأسعار وارتفاع تكاليف المعيشة: ارتفاع أسعار الإيجارات والمواد الأساسية يجعل الحياة صعبة على السوريين وقد يصعب عليهم تغطية نفقات معيشتهم. قيود العمل والتصاريح القانونية: يواجه البعض صعوبة في الحصول على تصاريح عمل قانونية، ويعملون في القطاع غير الرسمي، ويتعرضون للابتزاز وظروف العمل السيئة. تحديات التعليم والصحة: يواجه الأطفال السوريون صعوبات في الالتحاق بالمدارس والحصول على تعليم جيد، فضلاً عن الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية. وتتطلب هذه المعاناة تحسين سياسات اللجوء والتعاون الدولي لدعم اللاجئين وتوفير فرص عمل وتعليم وصحة أفضل للسوريين الذين يعيشون في تركيا.