كنت مفكرها بسكويتة عادية لاحقة التريند بس تفاجئة لما فتحتها وشفت بقلبها ورقة غيرتلي حياتي حرفيا … شاهد
في البداية، كنت مشككًا بعض الشيء. تساءلت: هل هذا مجرد مزحة أو خدعة؟ لكن الفضول دفعني إلى التجربة. دخلت الموقع وأدخلت الكود، وإذا بي أكتشف أنني قد ربحت جائزة بالفعل. كانت الجائزة ماكينة صغيرة لضغط السكر وتحويله إلى مكعبات، مثل تلك التي تُستخدم في المقاهي والمطاعم. شعرت بالسعادة، لكنني لم أدرك بعد أن هذه الجائزة ستفتح أمامي أبوابًا جديدة تمامًا.
بعد أيام قليلة، وصلتني الماكينة إلى سوريا عبر خدمة شحن مجانية. كانت صغيرة الحجم، بطول 50 سم وعرض 50 سم، لكنها بدت عملية وسهلة الاستخدام. فكرت قليلاً في كيفية الاستفادة منها، ثم جاءتني الفكرة: لماذا لا أستخدمها كفرصة لبدء مشروع صغير؟ بدأت بالفعل بصناعة مكعبات السكر وبيعها للمقاهي والمطاعم في المنطقة. لم أكن أتوقع أن الطلب سيكون كبيرًا بهذا الشكل، لكن المنتج لاقى استحسانًا كبيرًا.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي