أخبار عاجلة
عااااجل: الآن زلزال عنـ.ـيف يهز الأرض هزاً وهـ.ـروب السكان للشوارع
م يتحقق هذا السيناريو.
وأشار البروفيسور إلى أن عدم تسجيل أي زلازل بقوة تتجاوز 5.9 درجات خلال هذه الفترة قد يكون دليلاً على أن الفوالق في منطقة مرمرة لا تزال في فترة استرخاء، مشبهاً الوضع بما حدث في سان فرانسيسكو عام 1906، حيث أعقب الزلزال الكبير هناك فترة هدوء استمرت 75 عاماً.
وأكد أن التحميل التكتوني مستمر على فالق شمال الأناضول، مما يجعل مراقبة النشاط الزلزالي أمراً بالغ الأهمية للتنبؤ بالأحداث المستقبلية وحماية السكان.