عااااجل: الآن زلزال عنـ.ـيف يهز الأرض هزاً وهـ.ـروب السكان للشوارع

عااااجل: الآن زلزال عنـ.ـيف يهز الأرض هزاً وهـ.ـروب السكان للشوارع عااااجل: الآن زلزال عنـ.ـيف يهز الأرض هزاً وهـ.ـروب السكان للشوارع لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي زلزال عنيـ.ـف يضـ.ـرب ولاية بورصة! شعر به سكان اسطنبول والمحافظات المحيطة بحسب إدارة الكوارث والطوارئ التركية، وقع زلزال بقوة 4 درجات على مقياس ريختر في منطقة نيلوفر في بورصة. وقع زلزال بقوة 4 درجات على مقياس ريختر في منطقة نيلوفر في بورصة، وفقًا لإدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد). حدث الزلزال على عمق حوالي 10 كيلومترات، وشعر به سكان إسطنبول والمناطق المجاورة. لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي وكان الزلزال قد أثار حالة من الذعر في إسطنبول، حيث تزامن مع استمرار تركيا في الشعور بتبعات الزلزال المدمر الذي ضرب قهرمان مرعش في 6 فبراير. وقد جاء الزلزال في بورصة ليزيد من القلق، في وقت لا تزال فيه البلاد تتعافى من آثار الكارثة السابقة. شهدت تركيا خلال السنوات الأخيرة زلازل شديدة أودت بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص. وتركت زلازل كهرمان مرعش في 6 فبراير آثاراً عميقة في ذاكرة تركيا، مما أدى إلى إطلاق موجة من الوعي العام بشأن هذه الكوارث. متى سيحدث زلزال إسطنبول الكبير؟ ولماذا تأخر؟ لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي مع استمرار المواطنين في التعايش مع حقيقة الزلازل، تسارعت جهود التحول الحضري في العديد من المدن. ومع ذلك، تبقى إسطنبول، التي تُعتبر “قلب تركيا”، الأكثر تهديداً من الزلازل. ويشير الخبراء إلى أن الوقت قد حان لوقوع الزلزال المنتظر في إسطنبول. وفي هذا السياق، أجاب البروفيسور الدكتور عثمان بكتاش عن التساؤلات التي تشغل بال الجميع: متى سيحدث الزلزال الكبير؟ ولماذا تأخر؟ تفسير علمي لتأخر زلزال إسطنبول لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي أوضح البروفيسور الدكتور عثمان بكتاش، وهو مهندس جيولوجي، عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي، سبب تأخر زلزال إسطنبول باستخدام مثال سان فرانسيسكو. وأكد أن الفوالق لم تخرج بعد من فترة “الهدوء” التي تمر بها. أثار البروفيسور بكتاش تساؤلات حول تأخر الزلزال الكبير المتوقع في إسطنبول، والذي كان قد تم التنبؤ بحدوثه بعد زلزال إزميت عام 1999. في منشور له، أوضح البروفيسور أنه بعد زلزال إزميت-دوزجه، والذي نقل الإجهاد التكتوني إلى منطقة مرمرة، توقع الخبراء زلزالاً بقوة تزيد عن 7 درجات في غضون 30 عاماً. ومع ذلك، وبعد مرور 25 عاماً، للمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي م يتحقق هذا السيناريو. وأشار البروفيسور إلى أن عدم تسجيل أي زلازل بقوة تتجاوز 5.9 درجات خلال هذه الفترة قد يكون دليلاً على أن الفوالق في منطقة مرمرة لا تزال في فترة استرخاء، مشبهاً الوضع بما حدث في سان فرانسيسكو عام 1906، حيث أعقب الزلزال الكبير هناك فترة هدوء استمرت 75 عاماً. وأكد أن التحميل التكتوني مستمر على فالق شمال الأناضول، مما يجعل مراقبة النشاط الزلزالي أمراً بالغ الأهمية للتنبؤ بالأحداث المستقبلية وحماية السكان.