“صدمة كبيرة!”.. أحمد الشرع يبعث رسالة غير متوقعة للعالم، وتأثيرها على السوريين كان غير طبيعي! شوفوا تفاصيل الرسالة
بعد انشقاقه، شارك في العمل الثوري في منطقته، وساهم في إدارة المجالس المحلية والعملية التعليمية في مدارس المنطقة، كما عمل في إدارة مدينة إدلب بعد سيطرة الفصائل عليها، وتولى منصب معاون وزير الداخلية للشؤون الإدارية والعلاقات العامة في حكومة الإنقاذ.يشار إلى أن العديد من الأشخاص الذين يعتمد عليهم أحمد الشرع ما زالوا بعيدين عن الأضواء ويعملون في الظل، لكن بعضهم معروف بنشاطاته، سواء الأمنية أو الاقتصادية أو العسكرية أو الإعلامية، ومنهم:
مدير المديرية العامة للجمارك في سوريا حديثاً، قتيبة أحمد بدوي، ينحدر من مدينة بنش بريف إدلب.
عبد الرحمن سلامة (أبو إبراهيم سلامة)، ينحدر من مدينة عندان بريف حلب، وله نشاط اقتصادي، ويظهر بشكل شبه يومي إلى جانب أحمد الشرع في قصر الشعب، ومكلف بحراسة الشرع والقصر الجمهوري والمراسم.محمد الخالد، أو كما عُرف سابقاً باسم تقي الدين العمر، وهو من أبرز الشخصيات المسؤولة عن إدارة ملف الإعلام والعلاقات العامة في “هيئة تحرير الشام” سابقاً، وكذلك ظهر في معظم اللقاءات التي جمعت مؤخراً أحمد الشرع بالعاملين في مجال الإعلام والسوشيال ميديا65
الجدير بالذكر أن قائمة الأشخاص المقربين من أحمد الشرع تطول، وفيما سبق تم التركيز على أبرز الشخصيات النشطة إلى جانبه حالياً، وهناك أسماء أخرى، مثل عبد الرحيم عطون ومظهر الويس في المجال الشرعي، ووزير الداخلية محمد عبد الرحمن، إضافة إلى وزير الصحة ماهر الشرع (شقيق أحمد الشرع)، ووزير الإعلام محمد يعقوب العمر، كذلك فإن الشرع يعتمد على شخصيات مقربة من الهيئة، مثل قائد حركة أحرار الشام عامر الشيخ ونائبه أحمد الدلاتي، والقائد السابق للحركة حسن صوفان، فضلاً عن قائد الجبهة الشامية عزام الغريب، الذي عُيّن مؤخراً محافظاً لحلب، وقائد جيش العزة جميل الصالح.قال القائد العام للإدارة السياسية الجديدة في سوريا أحمد الشرع إنه سيتم حل جميع الفصائل وإن السلاح سيكون حصرا بيد الدولة، مؤكدا أن الأهمية ستكون لبناء المنازل المدمرة وإعادة جميع المهجرين.
وأضاف الشرع أنه لن يكون هناك تجنيد إلزامي في الجيش، باستثناء بعض التخصصات التي ستكون إجبارية ولفترات قصيرة لا تتجاوز 15 يوما.
كما أعلن أن الإدارة السورية الجديدة بصدد دراسة العمل على رفع الرواتب بـ4 أضعاف.وأعاد الشرع التركيز على أن أولى الأولويات هي بناء المنازل المهدمة وإعادة المهجرين حتى آخر خيمة، حسب تعبيره، مضيفا أنه سيتم اتخاذ قرارات اقتصادية وصفها بالمهمة جدا.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي