“صدمة كبيرة!”.. أحمد الشرع يبعث رسالة غير متوقعة للعالم، وتأثيرها على السوريين كان غير طبيعي! شوفوا تفاصيل الرسالة
في طريق مختلف عن كثير من الشخصيات العاملة في “هيئة تحرير الشام”، التي اتجهت نحو دراسة العلوم السياسية كقادة المفاصل أو الإدارية والاقتصادية كبقية المتنفذين في الهيئة، جنح أنس خطاب نحو الهندسة المعمارية وأكمل الدراسة في جامعة إدلب.وذكر الباحث المتخصص في الحركات الجهادية عبد الرحمن الحاج في حديث سابق مع موقع تلفزيون سوريا، أن هناك جملة من الأسباب يمكن أن تكون وراء اتجاه حدود إلى دراسة الهندسة المعمارية، على رأس هذه الأسباب، سعيه للحصول على إجازة جامعية،
فهو يشغل منصباً كبيراً ويلعب دوراً مهماً دون أن يكون لديه مؤهلات تعليمية تعزز أهليته للمنصب القيادي الذي يشغله، كما أن خلفيته السابقة، لكونه درس في كلية الهندسة في جامعة دمشق، تلعب دوراً كبيراً، فقد يكون دافعه هو إكمال حلم أو اختصاص قديم، كما أن الأطباء والمهندسين لهم موقع قيادي في الحركات الجهادية، وهذا أيضاً يمكن أن يشكّل سبباً إضافياً.وأوضح الحاج أن الهندسة أو أي فرع آخر يمكن أن يكون بوابة لإكمال دراسات عليا في مجالات أخرى كالدراسات الأمنية أو السياسية، فحدود، الذي قطع شوطاً في الهندسة سابقاً، يعتبر هذا أقصر طريق بالنسبة له ويحقق له مكاسب في فروع وتخصصات عدة.
وفي أول تصريح له قال خطاب: “على صعيد الأمن والاستخبارات، سيعاد تشكيل المؤسسة الأمنية من جديد بعد حل كافة الفروع الأمنية وإعادة هيكلتها بصورة تليق بشعبنا وتضحياته وتاريخه العريق في بناء الأمم”.
مرهف أبو قصرة وزيراً للدفاع
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي