close
أخبار عاجلة

“صدمة كبيرة!”.. أحمد الشرع يبعث رسالة غير متوقعة للعالم، وتأثيرها على السوريين كان غير طبيعي! شوفوا تفاصيل الرسالة

في 21 كانون الأول الجاري، كلّفت القيادة العامة في دمشق أسعد حسن الشيباني بحقيبة وزارة الخارجية في الحكومة السورية الجديدة.تشير مصادر متطابقة إلى أن الشيباني هو ذاته رئيس “إدارة الشؤون السياسية” في “حكومة الإنقاذ”، زيد العطار، وينحدر من عائلة عربية من ريف الحسكة، وكان يدرس اختصاص الترجمة في قسم التعليم المفتوح.

اتخذ الشيباني أسماء مستعارة عديدة، منها: نسيم، وأبو عائشة، وأبو عمار الشامي، وحسام الشافعي، وأخيراً زيد العطار.

وخلال رئاسته لـ”إدارة الشؤون السياسية”، التقى الشيباني بمسؤولي وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الخارجية الكبرى العاملة في إدلب، إضافة إلى ممثلين سياسيين ودبلوماسيين وسواهم.

ونشرت “القيادة العامة” بروفايلاً يعرّف بالشيباني، وهو من مواليد محافظة الحسكة عام 1987، عاش في دمشق وتخرج من جامعتها عام 2009 في كلية الآداب والعلوم الإنسانية، قسم اللغة الإنجليزية وآدابها.ووفق التعريف، الشيباني حاصل على درجة الماجستير في العلوم السياسية والعلاقات الخارجية من جامعة صباح الدين زعيم في تركيا عام 2022، ثم درجة الدكتوراه في التخصص ذاته عام 2024.يدرس الشيباني حالياً المرحلة الأخيرة من ماجستير إدارة الأعمال (MBA)، وبحسب التعريف الرسمي، شارك الشيباني في تأسيس حكومة الإنقاذ السورية عام 2017، كما أسس إدارة الشؤون السياسية في حكومة الإنقاذ وكان على رأسها منذ بدايتها وحتى الآن.

ويتولى الشيباني حقيبة وزارة الخارجية وسط توقعات بتركيز عمله على إعادة بناء العلاقات مع الدول الإقليمية واستئناف الحوار مع الأطراف الدولية التي تقاطعت مصالحها مع الثورة السورية خلال السنوات الماضية.

أنس خطاب رئيساً لجهاز الاستخباراتيوم الخميس الماضي، أعلنت القيادة العامة في سوريا تعيين أنس خطاب رئيساً لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السورية، وينحدر أنس خطاب (1987)، المعروف بـ”أبو أحمد حدود (بدران)”، من منطقة جيرود في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق، وهو من الشخصيات البارزة في “هيئة تحرير الشام”.

يُعتبر “خطاب” من أقرب الشخصيات في “هيئة تحرير الشام” إلى أحمد الشرع، وكان نائبه الأوّل والمسؤول عن الملف الأمني في الهيئة، أحد أبرز الملفات الاستراتيجية فيها.تشير تقارير سابقة أوردها موقع تلفزيون سوريا إلى أنّ أنس خطاب من مواليد 1987، ينحدر من بلدة الرحيبة في القلمون الشرقي، وكان يدرس الهندسة المعمارية في جامعة دمشق، وفي العام 2008، غادر سوريا إلى العراق لـ”الجهاد ضد الاحتلال الأميركي” آنذاك، بعد ملاحقة الاستخبارات السورية لخلايا جهادية في القلمون الشرقي، وكانت تربطه علاقات صداقة مع بعض منتسبي الخلايا من أقرانه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى