اعتـ.ـقله نظـ.ـام الأسد وخرج من سوريا متنكراً.. قصة أحمد فاخوري وما لا تعرفه عن أشهر مذيع سوري في الوطن العربي
حينها لم يكـ.ـن أمامه سوى السـ.ـفـ.ـر ومغادرة البلاد ليكتشف لاحقاً أنه ممـ.ـنـ.ـوع من السفر، وطلب منه مراجـ.ـعـ.ـة الفرع الأمـ.ـنـ.ـي 251 وفرع أمـ.ـن الدولة الداخلي، ومن ثم فرع الأمـ.ـن السيـ.ـاسـ.ـي.
وتعرض “فـ.ـاخوري” داخل الأفـ.ـرع الأمـ.ـنية للتحقيق عدة أيام حول كل ما قـ.ـالـــ.ـه في الإذاعة والتلفزيون حيث يقول: “كل شيء كـ.ـان يصلهم بـ.ـدقـ.ـة، وكأنه بث مبـ.ـاشـ.ـر”.
وبعد التحـ.ـقـ.ـيق مع “أحمد”، وجهت له عدة تــ.ـهـم من بينها “الـ.ـطـ.ـائفية” و”العـــ.ـمـ.ـالة للخارج”، وبأنه كان يخطـ.ـط للانشـ.ـقـ.ـاق والتـ.ـحـ.ـريض على “الفتـ.ـنة المـ.ـذهبية”.
قصة أحمد فاخوري
المذيع أحمد فاخوري متنكراً أثناء تواجده في دمشق
وبحسب الإعلامي “أحمد فاخوري” فقد عـُ.ـومل بإنسانية في مقر أمـ.ـن الـ.ـدولـ.ـة، لكنه أهـ.ـيـ.ـن لاحقاً في فـ.ـرع المـ.ـداهـ.ـمة، منذ أن تم اعتـ.ـقـ.ـاله بمدخل التلفــ.ـزيون، وعندما أخذوه إلى المـ.ـقـ.ـر الرئيسي عـ.ـصـ.ـبوا عينيه ووجهه إلى الحـ.ـائـ.ـط، حيث كان يسمع أصــوات التعـ.ـذيـــ.ـب والسـ.ـباب للمعتـ.ـقـ.ـلين.
يقول فـ.ـاخـ.ـوري: “رأيت الذين يعـ.ـذبـ.ـون في الـ.ـرواق بأم عيني، وسمعت الشـ.ـتـ.ـائم المـ.ـهـ.ـينة، هذا كان في الـ.ـرواق، فماذا عن القـ.ـابعـ.ـين في الأقـ.ـبـ.ـية العـ.ـفـ.ـنة”، وفق وصفه.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم الآتي في السطر التالي