تقع اليابان على “حلقة النار في المحيط الهادئ” ـ وهي قوس من البراكين وخطوط الصدع التي تحيط بحوض المحيط الهادئ ـ وهي واحدة من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم.
ولقد حذر الخبراء لعقود من الزمان من أن وقوع زلزال هائل مثل زلزال حوض نانكاي ليس إلا مسألة وقت.
وقد حكمت لجنة خبراء تابعة لوكالة الأرصاد الجوية اليابانية بأن احتمال وقوع زلزال واسع النطاق أصبح “أعلى عدة مرات من المعتاد” وأصدرت نشرة معلومات إضافية حول زلزال حوض نانكاي.
وحثت الوكالة الناس على البقاء في حالة تأهب لمدة أسبوع، حيث هناك حالات في الماضي حدثت فيها زلازل كبيرة بشكل متتالي في نفس المنطقة خلال سبعة أيام.
